A Review Of السيارات الطائرة
A Review Of السيارات الطائرة
Blog Article
مستشعر جديد يُحدث ثورة في كاميرا الهواتف الذكية والسيارات
لكن الشركة تأمل أن تنجح في كسب ثقة الزبائن قبل أن تصبح مركباتها ذاتية القيادة تماما. وسيكون النموذج ذاتي القيادة بلا أجنحة وسيعمل بالكهرباء وسيدار بتسع بطاريات تنقل الراكب بين شبكة من الموانئ الجوية مخصصة للطائرات التي تقلع وتهبط عموديا في المدن.
لقد شهد تاريخ السيارات الطائرة تحسنًا ملحوظًا في هذه المركبات ويمكن رؤيتها وهي تحلق في المدن قريبًا، ومع وجود العديد من الخطط قيد التنفيذ، يمكن قريبًا أن تصبح السيارات الطائرة متاحة لعامة الناس، لمعرفة المزيد عن السيارات تصفح موقع تيربو العرب.
طورتها شركة هولندية، وهي أول سيارة طائرة معتمدة رسميًا للاستخدام على الطرق وفي الجو.
ومن الواضح أن نجاح تشغيل هذه المركبات سيتوقف على تكاتف جهود قطاعات متعددة، مثل الحكومة والتكنولوجيا والنقل والتخطيط العمراني والزبائن.
فليست هناك بنية تحتية أو ازدحامات مرورية تبطئ حركتها. وعلى الرغم من أن السيارات الطائرة ما زالت حلما، إلا أن اعتراف إدارة الطيران الفيدرالي بسيارة أليف يمثل نقطة تحول في مستقبل النقل الجوي.
ما هو شعورك إذا كنت تمتلك سيارة طائرة تعمل بكامل طاقتها ولكنك لا تستطيع قيادتها؟ هذا هو الحال مع معظم طرازات السيارات الطائرة التي أجرت اختبارات الطيران بنجاح ولكنها تنتظر الموافقة من السلطات.
وهذا يقتضي بناء موانئ جوية للمركبات ذات القدرة على الإقلاع والهبوط العمودي، ومرافق تخزين مجهزة بطاقة كهربائية، وأنظمة آلية للتنسيق بين أسراب السيارات الطائرة المتوقع أن تحلق الإمارات في السماء.
واليوم، مع التطور التقني الحادث في القطاعات كافة، أصبح حلم السيارات الطائرة أقرب إلى الواقع.
التعليق على الصورة، هناك حاجة إلى التغلب على عدة مشكلات - من بينها الضوضاء - قبل أن تصبح فكرة السيارات الطائرة قابلة للتنفيذ
تتطلب السيارات الطائرة مزيجًا من التقنيات المتقدمة لتلبية متطلبات السلامة، والكفاءة، والاستدامة، بما يضمن تحولها من مفهوم خيالي إلى واقع عملي. وفيما يلي تفصيل لأبرز التقنيات المستخدمة:
ما هو شعورك إذا كنت تمتلك سيارة طائرة تعمل بكامل طاقتها ولكنك لا تستطيع قيادتها؟ هذا هو الحال مع معظم طرازات السيارات الطائرة التي أجرت اختبارات الطيران بنجاح ولكنها تنتظر الموافقة من السلطات.
واشنطن تعلن بدء مفاوضات فورية لوقف الحرب في أوكرانيا، ولقاء مرتقب بين ترامب وبوتين في السعودية
ثمة اتجاهات عالمية، كزيادة التجارة الإلكترونية وتغير المناخ وانتشار الوظائف المؤقتة والمستقلة وسلاسل الإمداد المتكاملة، أدت إلى زيادة الاهتمام بالنقل الجوي الشخصي، وفي الوقت نفسه تكشف البنى التحتية الحالية المتهالكة ونقص المصانع ذات الإمارات الصلة عن الحاجة الملحة لوسائل النقل الجوي.